هل تعلمين أن طفلتك كبرت وعبث الوجع بعفويتها وتكدست فساتين العيد
بأدراجها ولم تتجرأ لإرتدائها لو لي مره
وهجرت ألعابها ورحلوا جميع أصدقاء طفولتها
و أمتلأت دفاترها بحروف سوداء بدلا من ألوانها الصاخبة كانت تأتيك كل لليلة تتدع عدم النوم لتحكي لها قصة و الأن أصبحت تتدعي النوم ف كل حين !
طفلتك لاتريد أن تشعر بحمل الكبار... لاتريد أن تكبر
و أمتلأت دفاترها بحروف سوداء بدلا من ألوانها الصاخبة كانت تأتيك كل لليلة تتدع عدم النوم لتحكي لها قصة و الأن أصبحت تتدعي النوم ف كل حين !
طفلتك لاتريد أن تشعر بحمل الكبار... لاتريد أن تكبر
تبحث عن ألوانها تتلهف ليوم صادق لتحتفل
أمي كتبت لك هذا المساء لك وحدك طفلتك لم تعد هنا لقد كبرت كبرت كثيراً و باءت تخجل من طرق بابك ليلاً وأجش ف بكاء باءت تخفي عنك كل شيء لقد كبرت طفلتك كثيراً إبحثي عنها … !
أمي كتبت لك هذا المساء لك وحدك طفلتك لم تعد هنا لقد كبرت كبرت كثيراً و باءت تخجل من طرق بابك ليلاً وأجش ف بكاء باءت تخفي عنك كل شيء لقد كبرت طفلتك كثيراً إبحثي عنها … !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق